-
تفرض الاتجاهات الحديثة في تعليم اللغات وتعلمها مواجهة تغيرات الحاضر وتحديات المستقبل، كما تستلزم استثمار الفرص المتاحة واستشراف مستقبل حافل بالتطلّعات. ويتطلب الوصول إلى آفاق جديدة في تعلّم اللغات وتعليمها، تطبيق ممارسات تربوية تفاعلية ومبتكرة، إضافة إلى توظيف تكنولوجيا تربوية متقدمة، يقودها الذكاء الاصطناعي، وتمضي بها الثورة الصناعية الرابعة نحو آفاق أرحب ومجالات أوسع من التطوير التربوي نحو المستقبل. للاسترشاد بالمواضيع الفرعية
مواضيع الملتقى:
تدعو كلية التربية في جامعة الإمارات متحدثين بارزين من مختلف التخصصات التعليمية للمشاركة في الملتقى، كما ترحب بحضور صانعي القرار والباحثين ومدراء المدارس والتربويين والمعلمين والطلبة وغيرهم لحضور المنتدى. ويمكن للمشاركين المهتمين الاسترشاد بالمواضيع الفرعية التالية خلال عملية التقديم.
يهدف الملتقى إلى جمع معلمي اللغات (العربية والإنجليزية) من جميع أنحاء العالم لمشاركة أفكارهم وممارساتهم وخبراتهم الإبداعية والمبتكرة التي أثبتت فعاليتها في التعليم والتعلم. وسيمثل منصة تسمح للمشاركين بالانخراط في جلسات نقاشية بنّاءة وتبادل أحدث ممارساتهم في هذا المجال.