-
تفرض الاتجاهات الحديثة في تعليم اللغات وتعلمها مواجهة تغيرات الحاضر وتحديات المستقبل، كما تستلزم استثمار الفرص المتاحة واستشراف مستقبل حافل بالتطلّعات. ويتطلب الوصول إلى آفاق جديدة في تعلّم اللغات وتعليمها، تطبيق ممارسات تربوية تفاعلية ومبتكرة، إضافة إلى توظيف تكنولوجيا تربوية متقدمة، يقودها الذكاء الاصطناعي، وتمضي بها الثورة الصناعية الرابعة نحو آفاق أرحب ومجالات أوسع من التطوير التربوي نحو المستقبل. للاسترشاد بالمواضيع الفرعية
للمزيدSep 27, 2021